أثر تسييس الجيش في الاستقرار السياسي في العراق بعد 2003
د. كمال عبدالله حسن د.الناصر دريد سعيد أستاذ مساعد في كلية العلوم السياسية – جامعة السليمانية
د. كمال عبدالله حسن د.الناصر دريد سعيد أستاذ مساعد في كلية العلوم السياسية – جامعة السليمانية
بلغ توتر العلاقات بين أنقرة وواشنطن الى ذروته باعتقال القس (أندرو برانسون) ومحاكمته بتهمة دعم الإرهابيين والتجسس ضد تركيا. وبهذا خرج الأمر من مسار التصريحات الدبلوماسية والتغطيات الإعلامية ودخل الرئيس الأميركي دونالد ترمب ونائبه مايكل بنس على خط الأزمة، فهدد الأول بفرض حصار واسع والثاني بمعاقبة أنقرة. لكن التصريحات الرئاسية
زمکان علي سلیم الرابط الأصلي للمقالة تعتبر الإدارة الأمريكية الحالية إيران وسطوتها السياسية المتنامية في العراق وخارجه تهديدًا خطيرًا لمصالحها الخاصة ومصالح حلفائها في الشرق الأوسط. ونتيجةً لذلك، تبنّت واشنطن استراتيجيةً سياسية تتمحور حول حصر نفوذ إيران في العراق. وبغية تحقيق هذه الاستراتيجية، عزّزت الحكومة الأمريكية دعمها الدبلوماسي لرئيس الوزراء
Send this to a friend